THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR الازدحام المروري

The Single Best Strategy To Use For الازدحام المروري

The Single Best Strategy To Use For الازدحام المروري

Blog Article



تؤدِّي سلوكاتُ القيادةِ السلبية دوراً هاماً في تفاقمِ الازدحام المروري، فمن القيادةِ العدوانية وتجاوزِ السرعةِ، إلى عدمِ الالتزام بقواعدِ المرور، تُسهمُ هذه السلوكات في وقوعِ الحوادثِ المروريةِ، وهذا يعوقُ حركةَ السيرِ ويُسبِّبُ ازدحاماً كبيراً.

تأخر الموظفين والعاملين عن أعمالهم وتأخر الطلاب عن دروسهم ومدارسهم وكذلك كثرة الحوادث في هذه الطرق المزدحمة

من أسباب الازدحام المروري عدم وجود بدائل نظرًا لضيق الأماكن، وخاصة في المدن المزدحمة بالمباني، ممّا يجعل إمكانية تحديث شبكة الطرق أمرًا صعبًا، كما أنّ الدول التي تُعاني من اقتصاد ضعيف لا تستطيع تحسين شبكة المرور لديها بإقامة جسور مثلًا لتخفيف الازدحام المروري، واعتماد الناس على مركباتهم الخاصة بدلًا من المواصلات العامة، وهذا يعني أنّ هناك مزيدًا من أعداد السيارات في الشوارع، ومن الأسباب الثانوية التي تؤدي إلى الاختناقات المرورية هو منح التصاريح لإقامة الأبنية العشوائية، والاعتداء على الأرصفة والشوارع، مما يُسبب ضيقها.

لحل المشكلة يجب أن نحاول أولاً فهم ما الذي يسببها، وفي الوقت الذي تتنوع فيه الأسباب المؤدية إلى حدوث الازدحامات المرورية وتختلف من مدينة إلى أخرى، إلا أن هنالك بعض العوامل المشتركة…

التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.

إذا أردت أن تشاركنا برأيك في هذا المقال أو غيره فلا تتردّد بكتابة تعليقك في خانة التعليقات في الأسفل!

دعم برامج التعليم التي تروِّج لخيارات النقل المستدامة.

 فمثلاً يُصر العديد من الناس على قيادة سياراتهم بأنفسهم بدلاً من مشاركة الآخرين أو استخدام وسائل النقل العام ، فيما تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من ثلث السائقين على الطرق يبحثون عن مكان ليركنوا فيه سياراتهم، وبالتأكيد فإن ازدياد أعداد السيارات وضيق الطرق من الأسباب الواضحة ، إلا أن بعض الازدحامات المرورية قد تظهر نتيجة للخطأ البشري ، وبصراحة فمعظمنا ليس سائقاً مثالياً ولا بد أن البعض يرتكب عدداً من الأخطاء أثناء القيادة كالتجاوز الخاطئ على سبيل المثال ما يؤدي إلى إرباك حركة المرور

لا شكَّ أنَّ الازدحام المروري يشكِّل معضلة كبيرة تواجه عدداً من المدن حول العالم، ومن ذلك مدينتنا، ونظراً لآثاره السلبية المتعددة في الاقتصاد والبيئة وصحة الإنسان، فمن الضروري العمل على إيجاد حلول فعالة لمكافحته، وإنَّ الحلول المقترحة في هذا المقال، والتي تشمل تحسين البنية التحتية وتطوير وسائل النقل العام، وتعزيز ثقافة مشاركة الركوب، وتطبيق أنظمة ذكية للتحكُّم في حركة المرور، تشكِّل خطوات هامة في الاتجاه الصحيح.

وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.

برامج ركوب السيارات، والتي تربط بين الركاب الذين يتجهون في الاتجاه نفسه.

تشجيع الشركات على السماح للموظفين بالعمل عن بُعد بعض أو كل أيام الأسبوع.

يؤدي الازدحام المروري إلى تأخُّر العمال عن العمل نور الامارات وغيابهم، وهذا يُقلِّل من الإنتاجية ويُكلِّف الشركات المال.

عموما لعدة عقود عدد ومدى التكدس المروري يتزايد، ولا سيما في البلدان النامية.

Report this page